من نحن؟
نبذة عني..
أنا حسنا المري،
معلمة في مجال التربية الخاصة، وفنانة تطريز يدوي،
بدأت رحلتي مع الإبرة والخيط في عام 2020، بدافع الشغف، وحب التفاصيل، والبحث عن الجمال في أبسط الأشياء.
أسستُ “حريرة” لتكون مساحة تعبّر عن ذاتي،
وتترجم مشاعري إلى غرز دقيقة وأعمال فنية تُلامس القلب قبل العين،
كل قطعة فيها ليست مجرد منتج، بل حكاية خيطها صبر، وغرزه شغف، وتفصيلها حب ممتد لا ينتهي.
اليوم، لم يعد التطريز بالنسبة لي مجرد هواية، بل رسالة أقدّمها بكل فخر،
ومن خلال التدريب، تشرفتُ بتخريج أكثر من 120 متدرّبة،
حملن هذا الفن وأعدنه للحياة بأساليبهن ولمساتهن الخاصة.
في “حريرة”، نحتفي بالإتقان، ونؤمن أن كل عمل يُصنع باليد، يحمل روحًا لا تُحاكى.
أهلاً بكم في عالمي…
عالم المطرزات التي لا تُنسى، وحكايات الحب الممتد بين الخيوط.
حريرة..
بدايتنا كانت من حب التفاصيل، من شغف فتاة تحب أن ترى الفرحة في عيون الناس، وتحب أن تطرز أسماء، وتغلف مشاعر، وتضع لمسة تقول: “هذا الشيء مصنوع لكِ وحدك”
نحن “حريرة” – نحن في عالم من الدفء، لا نخيط مجرد خيوط، بل نطرز أحاسيس، ونحكي حكايات، ونحول الذكريات الجميلة إلى قطع تعيش معك دهرًا.
نعمل بكل حب على تصميم بكلات للبنات، وميداليات تخرج، وطارات مناسبات، وأكياس توزيعات مليئة بالحب قبل أن تكون من القماش. كل شيء نعمل عليه بيدين محبة، وبقلب يعمل قبل الإبرة.
“حريرة” ليس مجرد مشروع، بل هو دفء، وأمان، ولمّة حلوة حول شيء بسيط ولكنه من القلب. ما الذي نؤمن به؟ نؤمن أن الفن له إحساس، وأن التفاصيل الصغيرة هي التي تخلد اللحظة. ونؤمن أن كل زبونة لنا هي شريكة نجاح، وشريكة مشاعر
مالذي نؤمن به..
نحن نؤمن بأن الفن له مشاعر، وأن التفاصيل الصغيرة هي ما تخلد اللحظة. وكل عميل لنا هو شريك في النجاح وشريك في المشاعر.
شحن سريع
أفضل جودة
أفضل العروض
